تحميل كتب و روايات أناتول فرانس
تحميل كتب و روايات أناتول فرانس
عن أناتول فرانس
• أناتول فرانس ، اسمه الحقيقي أناتول تيبو جاك فرانسوا ( François-Anatole Thibault)
، ولد في باريس في 16 افريل 1844 لعائلة تعمل في الفلاحة و توفي في 12 أكتوبر 1924 .
من يقرأ سيرة اناتول فرانس يرى ان اناتول فرانس اثنان، واحد مبدع غريب الاطوار غير واضح الفلسفة, والثاني رجل عمل واحتراف ورفض فجائي او عناد! احيانا يختلط الامران فنرى اناتول المدهش..
كان كاتباً وفيلسوفاً وقد كان كثير التسامح يكره التعصب مهما كانت صبغته ونوعه, وقد وصل به الأمر إلى رفض الاعتراف بكل ماقد يفرق البشر من هوية او غيرها.....!
رفض الاعتراف بمن يحاول ان يتسلط على عقول الآخرين ومحاولة التلاعب بها.....!
وقد كان لا يميل إلأ إلى رجال الأدب والفنون اعتقاداً منه بأنهم خدمة الانسانية الحقيقيون.
وقد كان أناتول فرانس إنسانياً بكل معنى الكلمة يعطف على البائسين ويواسيهم و قد تبرع بجائزة نوبل إلى منكوبي روسيا. ونالت مؤلفاته من الذيوع حظاً كبيراً وترجمت إلى اللغات الحية.
• كان مجتهداً وشغوفاً بالمطالعة... زاد ذلك في صقل موهبته
• كتب مانشيتات اعلانية لدور النشر التي كانت تزخر بها باريس
• اسهم الى جانب ذلك بكتابة مقال أسبوعي لمجلة (العالم المصور)
• اهتم بجميع صنوف الادب الاخرى من رواية ومقال وقصة و لم يكتب الشعر الا ارضاء لنفسه
و كان لقصص أناتول فرانس، أثر تأسيسي في تشكيل الوعي في الثلاثينيات والأربعينيات
كتب ثلاثين رواية ذات قيمة أدبية كبيرة تناول فيها مشكلات اجتماعية وأخلاقية ونفسية وإنسانيّة.
• صدرت روايته ( جريمة سلفستر بونار ) عام 1881م استقبلها النقاد بالكثير من التفاؤل والتقدير .
• وفي عام 1883م التقى بالسيده ( أرمان) كانت تمتاز بذكاء حاد ، وعلى قدر وافر من النشاط الاجتماعي ، لها العديد من الاصدقاء على مستوى سياسي وشخصيات مرموقة في المجتمع ، ساعدته في توطيد دعائم شهرته .
• لازمته طوال حياته كصديقة وشجعته على الكتابة والتأليف ، ولم ينسى فضلها حيث كتب بمقدمة كتابه : ( اِلى السيدة دو كايفيه أهدي هذا الكتاب الذي لولا مساعدتها لما وضعته لأنني بدونها لا ينبغى أن أضع أي كتاب ).
• في خلال حياته الأدبية طوال أربعين سنة, نشر زهاء خمسين مجلداً ، كابين قصة ورواية .
• كان عالماً بالتاريخ,ودارساً للجنس البشري
• انتخب أناتول فرانس عام 1896 عضوا بالأكاديمية الفرنسية
• كان متشائماً في مطلع حياته الأدبية, وفي سنه 1900م بدأت تتغير طباعه ..فتعاطف مع الاحزاب التقدمية و انحاز تدريجيا ً الى صفوف الثوره .
• من مواقفه الشهيرة دفاعه عن الكاتب أميل زولا عندما اتهم ظلما بسبب مقالة له فيما عرف بقضية "دريفوس" التي شغلت الرأي العام الفرنسي لسنوات
• دافع عن القضية المصرية حين حث سعد زغلول كبار الادباء في مؤتمر الصلح في باريس وحث الكثير من الادباء لشد أزر مصر في محنتها
• وضع فرانس مقدمه راقية وقيمة بعنوان صوت مصر لكتاب أصدره الأديب الفرنسي ( فكتور مرغريت )
• نال ( اناتول فرانس ) جائزة نوبل في الأدب عام 1921م ، تبرع بقيمتها لمكنوبي المجاعة في الأتحاد السوفيتي
• حين بلغ ( اناتول فرانس )الثمانين من عمره ، أحتفلت به فرنسا وبعد ستة اشهر وافته المنية عام 1924م .
قال أناتول فرانس وقيل فيه
• قال أناتول فرانس عن نابليون " أكبر ظني أن نابليون , وقد خلق للمجد , يبدو في البساطة الساطعة التي تميز أبطال الملاحم , لابد أن يكون البطل إنساناً , وقد كان نابليون كذلك , فقد كان عنيفاً متهوراً , ومن ثم عمق إنسانيته , وأقصد بذلك أنه كان كغيره من الناس , وقد كان يتطلع إلى الاستمتاع بالنفوذ الذي لا يحد , وهو ما يقدره الرجل العادي ويتطلبه , وهو نفسه كانت تتملكه الأوهام التي كان يوحيها إلى نفوس الناس , وكانت هذه الأوهام مصدر قوته وضعفه , وكانت أهم حلية يزدان بها , وكان يعبد القوة عبادة مخلصة , وكان رجلاً بين الرجال يشبههم ويشاكلهم , ولم تجل بذهنه فكرة دون أن ينقلها إلى عالم العمل , ونابليون مثل للبطولة الكاملة , ولم يكن عقله أسرع من يده , ولم يحفل لحظة واحدة بشيء لا يستطيع تحقيقه , وقد أوهمه خرفه المحزن الرهيب أن الإنسان قد يكون عظيماً , كان يملك قدرة فائقة على تسلية نفسه , لقد عاش خارج نفسه , والمهولات لا وجود لها في حياته , وقد كانت تحبه أمة بأسرها , وكانت قوته في إشعال الحب بقلوب الرجال أينما حل , وكان جنوده يسرون أن يجودوا بالحياة من أجله "
• قال برنادشو حين سئل : كيف تكتب؟ فقال: أنا لا أجلس وراء مكتبي كما يفعل (أناتول فرانس) وأقول سأكتب الآن قصة أو رواية أو مقالة.
• كان أناتول فرانس يكتب الجملة، ثم ينقحها، ثم يهذبها، ثم يعيدها، ثم يرجع فيها..وهكذا خمس مرات إلى ثمان.. و يقدم و يؤخر من موضع إلى موضع و يحتسبون هذا تحكيكا و تهذيبا ، فإذا قرأ كتابة حولها فكره و أبدع له منها من غير أن يعمل في ذلك أو يتكلف له إلا ما يتكلف من يهز إليه بجذع الشجرة لتساقط عليه ثمرا ناضجا...
فكلما قرأ ولّد له ذهنه فيثبت ما يأتيه فلا تزال صورة تخرج من صورة حتى يجيء المعنى في النهاية و إنه لأغرب الغرائب..
قراءات أناتول فرانس
• كان لقصص أناتول فرانس، أثر تأسيسي في تشكيل الوعي في الثلاثينيات والأربعينيات
• "أناتول فرانس"صاحب النزعة الإنسانية , والاسلوب الساخر ، المؤطر بمسحة من الحزن.
• كتب ثلاثين رواية ذات قيمة أدبية كبيرة تناول فيها مشكلات اجتماعية وأخلاقية ونفسية وإنسانيّة.
• البلاغة النمطية ويقصد بها فنون محاكمة مؤلفات الفكر محاكمة جيدة، وهي فنون لا تحصى ، تتوجه للنقاد كما لممارسي اللغة. والتي سيطرت على عالم الكتابات الرسمية لأناتول فرانس .
• أناتول فرانس.. الذي كان يصور البشر على أنهم مراؤون منافقون مخادعون شهوانيون، فسار موم على دربه، فدارت رواياته حول الخيانة الزوجية والحب الآثم و المنافقين من رجال الدين..
• كانت أول رواية ناجحة له هي "جريمة سلفستر بونار" سنة 1881.
• تلتها رواية "كتاب صديقي" سنة 1885، وهي ترجمة ذاتية أكملها في روايات تالية.
• نشر أناتول فرانس أكثر كتاباته في المجلات والصحف.. ومنذ ذلك الوقت جنح أسلوب أناتول فرانس نحو الهجاء السياسي.
• تجلى فنه الساخر في رواية "تاييس" التي صدرت سنة 1890 وترجمت إلى العربية فيما بعد.
• وفي عام 1908 نشر رواية "الزنبقة الحمراء" التى اعتبرها مازحا "كتاب تافه"و لكنها كانت من أسباب اختياره عضوا بالأكاديمية الفرنسية "مجمع الخالدين"..
• "ثورة الملائكة" صدرت سنة 1914
• نال جائزة نوبل للآداب عام 1921 قبل وفاته بثلاث سنوات.
• رواية "الآلهة عطشى" لأناتول فرانس ,والتى حاز عنها جائزة نوبل في الآداب عام 1919لانها رواية نادرة من الأدب الرفيع.
واصفا الجو الإرهابي الذي ساد فرنسا بعد الثورة الفرنسية، واعتقاد البعض منهم بانه يملك الحقيقة المطلقة، وغيره يمارس الهرطقة والخيانة, فكان القتل العشوائي والاستئصال، حتى بدأت الثورة تأكل أبناءها، لأن الآلهة المطلقة، وهم رجالات الثورة كانوا عطشى للدم .
،،،
تحميل كتب و روايات أناتول فرانس
تحميل تاييس
تحميل اناتول فرانس..الالهة عطشى..رواية.pdf
تحميل اناتول فرانس..الزنبقة الحمراء.pdf
عن أناتول فرانس
• أناتول فرانس ، اسمه الحقيقي أناتول تيبو جاك فرانسوا ( François-Anatole Thibault)
، ولد في باريس في 16 افريل 1844 لعائلة تعمل في الفلاحة و توفي في 12 أكتوبر 1924 .
من يقرأ سيرة اناتول فرانس يرى ان اناتول فرانس اثنان، واحد مبدع غريب الاطوار غير واضح الفلسفة, والثاني رجل عمل واحتراف ورفض فجائي او عناد! احيانا يختلط الامران فنرى اناتول المدهش..
كان كاتباً وفيلسوفاً وقد كان كثير التسامح يكره التعصب مهما كانت صبغته ونوعه, وقد وصل به الأمر إلى رفض الاعتراف بكل ماقد يفرق البشر من هوية او غيرها.....!
رفض الاعتراف بمن يحاول ان يتسلط على عقول الآخرين ومحاولة التلاعب بها.....!
وقد كان لا يميل إلأ إلى رجال الأدب والفنون اعتقاداً منه بأنهم خدمة الانسانية الحقيقيون.
وقد كان أناتول فرانس إنسانياً بكل معنى الكلمة يعطف على البائسين ويواسيهم و قد تبرع بجائزة نوبل إلى منكوبي روسيا. ونالت مؤلفاته من الذيوع حظاً كبيراً وترجمت إلى اللغات الحية.
• كان مجتهداً وشغوفاً بالمطالعة... زاد ذلك في صقل موهبته
• كتب مانشيتات اعلانية لدور النشر التي كانت تزخر بها باريس
• اسهم الى جانب ذلك بكتابة مقال أسبوعي لمجلة (العالم المصور)
• اهتم بجميع صنوف الادب الاخرى من رواية ومقال وقصة و لم يكتب الشعر الا ارضاء لنفسه
و كان لقصص أناتول فرانس، أثر تأسيسي في تشكيل الوعي في الثلاثينيات والأربعينيات
كتب ثلاثين رواية ذات قيمة أدبية كبيرة تناول فيها مشكلات اجتماعية وأخلاقية ونفسية وإنسانيّة.
• صدرت روايته ( جريمة سلفستر بونار ) عام 1881م استقبلها النقاد بالكثير من التفاؤل والتقدير .
• وفي عام 1883م التقى بالسيده ( أرمان) كانت تمتاز بذكاء حاد ، وعلى قدر وافر من النشاط الاجتماعي ، لها العديد من الاصدقاء على مستوى سياسي وشخصيات مرموقة في المجتمع ، ساعدته في توطيد دعائم شهرته .
• لازمته طوال حياته كصديقة وشجعته على الكتابة والتأليف ، ولم ينسى فضلها حيث كتب بمقدمة كتابه : ( اِلى السيدة دو كايفيه أهدي هذا الكتاب الذي لولا مساعدتها لما وضعته لأنني بدونها لا ينبغى أن أضع أي كتاب ).
• في خلال حياته الأدبية طوال أربعين سنة, نشر زهاء خمسين مجلداً ، كابين قصة ورواية .
• كان عالماً بالتاريخ,ودارساً للجنس البشري
• انتخب أناتول فرانس عام 1896 عضوا بالأكاديمية الفرنسية
• كان متشائماً في مطلع حياته الأدبية, وفي سنه 1900م بدأت تتغير طباعه ..فتعاطف مع الاحزاب التقدمية و انحاز تدريجيا ً الى صفوف الثوره .
• من مواقفه الشهيرة دفاعه عن الكاتب أميل زولا عندما اتهم ظلما بسبب مقالة له فيما عرف بقضية "دريفوس" التي شغلت الرأي العام الفرنسي لسنوات
• دافع عن القضية المصرية حين حث سعد زغلول كبار الادباء في مؤتمر الصلح في باريس وحث الكثير من الادباء لشد أزر مصر في محنتها
• وضع فرانس مقدمه راقية وقيمة بعنوان صوت مصر لكتاب أصدره الأديب الفرنسي ( فكتور مرغريت )
• نال ( اناتول فرانس ) جائزة نوبل في الأدب عام 1921م ، تبرع بقيمتها لمكنوبي المجاعة في الأتحاد السوفيتي
• حين بلغ ( اناتول فرانس )الثمانين من عمره ، أحتفلت به فرنسا وبعد ستة اشهر وافته المنية عام 1924م .
قال أناتول فرانس وقيل فيه
• قال أناتول فرانس عن نابليون " أكبر ظني أن نابليون , وقد خلق للمجد , يبدو في البساطة الساطعة التي تميز أبطال الملاحم , لابد أن يكون البطل إنساناً , وقد كان نابليون كذلك , فقد كان عنيفاً متهوراً , ومن ثم عمق إنسانيته , وأقصد بذلك أنه كان كغيره من الناس , وقد كان يتطلع إلى الاستمتاع بالنفوذ الذي لا يحد , وهو ما يقدره الرجل العادي ويتطلبه , وهو نفسه كانت تتملكه الأوهام التي كان يوحيها إلى نفوس الناس , وكانت هذه الأوهام مصدر قوته وضعفه , وكانت أهم حلية يزدان بها , وكان يعبد القوة عبادة مخلصة , وكان رجلاً بين الرجال يشبههم ويشاكلهم , ولم تجل بذهنه فكرة دون أن ينقلها إلى عالم العمل , ونابليون مثل للبطولة الكاملة , ولم يكن عقله أسرع من يده , ولم يحفل لحظة واحدة بشيء لا يستطيع تحقيقه , وقد أوهمه خرفه المحزن الرهيب أن الإنسان قد يكون عظيماً , كان يملك قدرة فائقة على تسلية نفسه , لقد عاش خارج نفسه , والمهولات لا وجود لها في حياته , وقد كانت تحبه أمة بأسرها , وكانت قوته في إشعال الحب بقلوب الرجال أينما حل , وكان جنوده يسرون أن يجودوا بالحياة من أجله "
• قال برنادشو حين سئل : كيف تكتب؟ فقال: أنا لا أجلس وراء مكتبي كما يفعل (أناتول فرانس) وأقول سأكتب الآن قصة أو رواية أو مقالة.
• كان أناتول فرانس يكتب الجملة، ثم ينقحها، ثم يهذبها، ثم يعيدها، ثم يرجع فيها..وهكذا خمس مرات إلى ثمان.. و يقدم و يؤخر من موضع إلى موضع و يحتسبون هذا تحكيكا و تهذيبا ، فإذا قرأ كتابة حولها فكره و أبدع له منها من غير أن يعمل في ذلك أو يتكلف له إلا ما يتكلف من يهز إليه بجذع الشجرة لتساقط عليه ثمرا ناضجا...
فكلما قرأ ولّد له ذهنه فيثبت ما يأتيه فلا تزال صورة تخرج من صورة حتى يجيء المعنى في النهاية و إنه لأغرب الغرائب..
قراءات أناتول فرانس
• كان لقصص أناتول فرانس، أثر تأسيسي في تشكيل الوعي في الثلاثينيات والأربعينيات
• "أناتول فرانس"صاحب النزعة الإنسانية , والاسلوب الساخر ، المؤطر بمسحة من الحزن.
• كتب ثلاثين رواية ذات قيمة أدبية كبيرة تناول فيها مشكلات اجتماعية وأخلاقية ونفسية وإنسانيّة.
• البلاغة النمطية ويقصد بها فنون محاكمة مؤلفات الفكر محاكمة جيدة، وهي فنون لا تحصى ، تتوجه للنقاد كما لممارسي اللغة. والتي سيطرت على عالم الكتابات الرسمية لأناتول فرانس .
• أناتول فرانس.. الذي كان يصور البشر على أنهم مراؤون منافقون مخادعون شهوانيون، فسار موم على دربه، فدارت رواياته حول الخيانة الزوجية والحب الآثم و المنافقين من رجال الدين..
• كانت أول رواية ناجحة له هي "جريمة سلفستر بونار" سنة 1881.
• تلتها رواية "كتاب صديقي" سنة 1885، وهي ترجمة ذاتية أكملها في روايات تالية.
• نشر أناتول فرانس أكثر كتاباته في المجلات والصحف.. ومنذ ذلك الوقت جنح أسلوب أناتول فرانس نحو الهجاء السياسي.
• تجلى فنه الساخر في رواية "تاييس" التي صدرت سنة 1890 وترجمت إلى العربية فيما بعد.
• وفي عام 1908 نشر رواية "الزنبقة الحمراء" التى اعتبرها مازحا "كتاب تافه"و لكنها كانت من أسباب اختياره عضوا بالأكاديمية الفرنسية "مجمع الخالدين"..
• "ثورة الملائكة" صدرت سنة 1914
• نال جائزة نوبل للآداب عام 1921 قبل وفاته بثلاث سنوات.
• رواية "الآلهة عطشى" لأناتول فرانس ,والتى حاز عنها جائزة نوبل في الآداب عام 1919لانها رواية نادرة من الأدب الرفيع.
واصفا الجو الإرهابي الذي ساد فرنسا بعد الثورة الفرنسية، واعتقاد البعض منهم بانه يملك الحقيقة المطلقة، وغيره يمارس الهرطقة والخيانة, فكان القتل العشوائي والاستئصال، حتى بدأت الثورة تأكل أبناءها، لأن الآلهة المطلقة، وهم رجالات الثورة كانوا عطشى للدم .
،،،
تحميل كتب و روايات أناتول فرانس
تحميل تاييس
تحميل اناتول فرانس..الالهة عطشى..رواية.pdf
تحميل اناتول فرانس..الزنبقة الحمراء.pdf
Your E-mail and More On-the-Go. Get Windows Live Hotmail Free. Sign up now.
No comments:
Post a Comment